تعد كلية القانون بجامعة بابل من ابرز الصروح العلمية والحقوقية في العراق أذ سعت منذ إنشائها في عام 1988 و التي كانت تابعة حينها لجامعة الكوفة و حتى إنشاء جامعة بابل عام 1991 إلى نشر الوعي والثقافة القانونية وترسيخ مبدأ احترام سيادة القانون لدى الإفراد والمساهمة في بناء دولة المؤسسات من خلال رفد الدوائر القانونية والحقوقية بالكوادر القانونية المزودة بالمعارف الضرورية لممارسة عملها
حول الكلية
كلمة السيد العميد
مجلس الكلية
الرسالة والرؤى والاهداف
داخل اروقة الكلية
الاتصال بالعمادة
قسم القانون العام
قسم القانون الخاص
كلية ذات القسم الواحد
يوفر القسم الاعلامي من موقع الكلية تغطية متكاملة لكافة نشاطات الكلية بكوادرها العلمية والادارية والفنية. يتوفر في هذا الجزء من الموقع تحديثات يومية لانجازات ومشاركات الكلية في المؤتمرات والندوات وورش العمل بالاضافة الى الاعلانات الرسمية العامة والمخصصة لاساتذة وطلبة الكلية. في حال الحاجة لارسال ملاحظات او استفسارت حول المواد المنشورة يرجى الاتصال بنا من خلال البريد الالكتروني h@uobabylon.edu.iq.
اخر الاخبار
الاعلانات الرسمية
اخبار الهيئة التدريسية
اخبار الاقسام العلمية
كل الاخبار
ارشيف الاخبار
المؤتمرات
الندوات العلمية
ورش العمل
احداث علمية قادمة
مشاركات سابقة
جامعة بابل والمجتمع
المساواة بين الرجل والمرأة
جامعة بابل ومكافحة الارهاب
جامعة بابل ودعم الحرية
سياسة الاستخدام الالكتروني
يختص هذا الجزء من موقع الكلية بتوثيق النشاطات الاكاديمية والبحثية لاساتذة الكلية وباحثيها , ويوفر عرض قائمة بكل المواد العلمية ضمن الاختصاصات اختصاصات الكلية . هذه القائمة مرتبطة بموقع مستودع بيانات جامعة بابل للبحوث الاكاديمية ويساعد الزوار والمهتمين بالاطلاع على خلاصات مهيئة بتفاعلية عالية. يمكن الاطلاع بشكل اوسع على النشاط الاكاديمي الالكتروني لجامعة بابل من خلال زيارة مستودع البيانات البحثية
البحوث العلمية
براءات الاختراع
مستودع الكلية الاكاديمي
مستودع الجامعة الاكاديمي
مجلات الكلية
المحاضرات والمواد الدراسية
طلبة الدراسات الصباحية
طلبة الدراسات المسائية
نظام التعليم الالكتروني
التقويم السنوي
طلبة الدراسات العليا
اعضاء الهيئة التدريسية
استشهادات كوكل سكولر
جامعة بابل واحدة من الجامعات العراقية الكبيرة. تقع في محافظة بابل الواقعة في وسط العراق على ضفاف نهر الفرات. تتألف الجامعة من 21 كلية تتوزع في ثلاثة مجمعات أساسية تقع جميعها في مدينة الحلة. الحرم الجامعي المركزي يقع غربي مدينة الحلة على الطريق الرابط بين بابل والنجف، وهو أكبر المجمعات من حيث المساحة وعدد الكليات و يليه مجمع الكليات الطبية الواقع في وسط مدينة الحلة بحي الاسكان.
التسجيل
الامتحانات التنافسية
التقديم للدراسات الاولية
التقديم للدراسات العليا
دعم الخريجين
وثائق التخرج وصحة الصدور
بوابة الخريجين
الدراسة في الكلية
قوانين الانضباط الجامعي
الاقسام الداخلية
وحدة الارشادات التربوية والدعم النفسي
دليل الجامعة
دخول اعضاء الهيئة التدريسية
دخول طلبة الدراسات العليا
دخول طلبة الدراسات الاولية
سيرفر بريد الكادر الاداري
سيرفر بريد الكادر العلمي
سيرفر بريد طلبة الكلية
كلية القانون تناقش رسالة الماجستير الموسومة المسؤولية المدنية عن فعل النفايات الصناعية اجرت كلية القانون جامعة بابل رسالة الماجستير الموسومة بعنوان (المسؤولية المدنية عن فعل النفايات الصناعية – دراسة مقارنة ) للباحث (علي فراس طه خضير ) فرع القانون الخاص و بأشراف مباشر من قبل الدكتور ميري عبيد كاظم الخيكاني عميد الكلية صباح يوم الاحد المصادف 9/يوليوا /2023 في قاعة الدكتور حسن عودة زعال وتألفت اللجنة المناقشة من 1- أ.د. ميري كاظم عبيد _ كلية القانون – جامعة بابل/ رئيسا 2- أ.م.د. ناريمان جميل نعمة _كلية القانون – جامعة الكوفة/ عضوا 3- أ.م.د. انغام محمود شاكر _ كلية القانون – جامعة بابل/عضوا 4- أ.م.د. محمد جعفر هادي _ كلية القانون – جامعة بابل/ عضوا و مشرفا تناولت رسالة الباحث لقد نتج عن التطور الكبير في المجال الصناعي انتشار المنشآت الصناعية و تزايدها يوما بعد يوم ، و هذه الاخيرة بدأت بطرح النفايات الصناعية مختلفة الانواع و متعددة الاشكال ، و هذه النفايات غالبا ما تعرض حياة الانسان للخطر و امواله للضرر ، وكذلك فان ضررها قد امتد نحو عناصر البيئة الطبيعية ليصيبها بالتلوث ، مما ادى الى حدوث اضطرابات في الانظمة البيئية المختلفة ، حيث ناقشت الدراسة الاساس القانوني الذي يمكن ان تقوم عليه المسؤولية المدنية عن فعل النفايات الصناعية ، كما و بينت المسؤولية التي تقوم على افتراض الخطاء وهي نوعين الاول اما ان تكون مفترضة بقرينة بسيطة اما النوع الثاني من المسؤولية المفترضة الذي يكون فيه الخطاء مفترضا بقرينة قطعية ، بمعنى ان هذه المسؤولية لا يمكن دفعها الا بإثبات السبب الاجنبي الذي ادى الى احداث الضرر ، وفي الحقيقة ان القوانين المدنية محل الدراسة قد اقامة المسؤولية عن مضار الجوار غير المألوفة على عنصر الضرر وحده ، لا ان هذه المسؤولية قد يعترض قيامها عدم توفر شرط الجوار بين المضرور و محدث الضرر ، او الضرر الناتج عن الجار لا يعد من الاضرار المالوفة ، اما بعكس ذلك فان اقامة المسؤولية على عنصر الضرر و الرابطة السببية بينه و بين الفعل المؤدي اليه لن يجعل اقامة المسؤولية عن فعل النفايات بالامر الصعب ، وقيام هذه الاخيرة سيوفر للمتضرر التعويض المناسب لجبر مالحق به من اضرار ، لا ان حصول المتضرر على تعويض سواء كان العيني او النقدي هو ليس بالامر اليسير ، لذا حصرت التشريعات في كثير من الدول المقارنة على انشاء صناديق خاصة بالاضرار البيئية مهمتها تقتصر على تعويض كل متضرر استحال عليه الحصول على تعويض مناسب و هذه الصناديق لها دور بارز و الضمان الحقيقي لتعويض كل شخص اصابه ضرر جراء التلوث البيئي على و جه العموم و النفايات الصناعية على وجه الخصوص.
نشر بواسطة: صفا مظهر
تاريخ: 02/12/2024
تاريخ: 14/11/2024
تاريخ: 27/10/2024
تاريخ: 02/06/2024